هل عزام الدخيل حي، يعد عزام الدخيل من الشخصيات البارزة في المملكة العربية السعودية والخليج العربي بشكل عام، حيث تولى منصب وزير التعليم في عام الفين وخمسة عشر ميلادي، وساهم في تحقيق العديد من الإنجازات في مسيرته المهنية، واصبح حديث الشارع السعودي في يوم امس الجمعة الخامس والعشرين من شهر أغسطس 2023 بعد انتشار خبر وفاته، ليثير حالة من الصدمة والحزن الشديد في المملكة، مما دفع البعض للتأكد من حقيقة وفاة الوزير السابق عزام الدخيل.
عزام الدخيل ويكيبيديا
عزام بن محمد الدخيل هو وزير التعليم السابق في المملكة العربية السعودية، ولد في مدينة مكة المكرمة في الواحد والثلاثين من شهر ديسمبر عام الف وتسعمائة وتسعة وخمسون ميلادي ويبلغ من العمر ثلاثة وستون عام، حصل على درجة الدكتوراه في مجال الهندسة المدنية في عام 2002 من جامعة دندي في اسكتلندا، إضافة الى الماجستير من جامعة كاليفورنيا الامريكية في عام 1985 ميلادي، وعين وزير للتعليم في التاسع والعشرين من شهر يناير 2015 بمرسوم ملكي .
هل توفي وزير التعليم عزام الدخيل
أعلنت مصادر رسمية صادر عن وزارة الداخلية في المملكة العربية السعودية عن نفي خبر وفاة وزير التعليم السابق عزام الدخيل بعدما احدث ضجة في الشارع السعودي، وذلك بعدما خرج احد أقارب الدخيل ليعلن على ان خبر الوفاة مجرد إشاعة وليس له أساس من الصحة، كما وكشف ان إشاعة الوفاة لم تكن الأولى بل سبق وان انتشر خبر وفاته في عام 2022 ميلادي، وأضاف ان عزام الدخيل يتمتع بصحة جيدة، كما وانه لا يعاني من اي مشاكل صحية مطلقا.
- خبر الوفاة مجرد إشاعة.
اقرا ايضا: هل السعودية لديها نووي.
كم مدة عزام الدخيل في التعليم
عين عزام بن محمد الدخيل وزير للتعليم في التاسع والعشرين من شهر يناير عام 2015 ميلادي بعد صدور امر ملكي بدمج وزارة التربية والتعليم مع التعليم العالي، ولكن لم يستمر طويلا اذا تم اعفائه من منصب في الحادي عشر من شهر ديسمبر في نفس العام بأمر ملكي بناء على طلبه، ومن ثم شغل منصب الرئيس التنفيذي للمجموعة السعودية للأبحاث والتسويق حتى 2017 ميلادي، إضافة الى منصب مستشار بالديوان الملكي السعودي..
- 10 أشهر.
احدث خبر وفاة وزير التعليم السابق عزام الدخيل حالة من الصدمة والحزن في الشارع السعودي كونه حقق إنجازات كبيرة في مسيرته المهنية، وذلك بعدما عين كوزير للتعليم في عام 2015 ميلادي، ولكن تم نفي الخبر من قبل وزارة الداخلية وانه لا أساس له من الصحة.
