ما هي أعلى درجات مقياس ريختر للزلازل، مقياس ريختر يستخدم من اجل التعرف علي قوة الزلازل عند وقوعها وسمي بهذا الاسم نسبة إلي العالم تشارلز فرانسيس ريشتر الذي طور هذا النموذج من أدجل التعرف علي مقياس الهزات الأرض عبر جهاز يحتوي علي نفطة ثابته تتحرك مع تحرك الهزة لتحدد مدة قوة هذه الهزات الأرضية، لكن البعض الآن يستخدم مقياس mw الخاص بدرجة العزم لدقة النتائج، إلي ان رختر هو الأكثر استخداما لكن ما هي أعلى درجات مقياس ريختر للزلازل.
أعلى درجات مقياس ريختر للزلازل
وضع العالم تشارلز فرانسيس ريشتر الرقم 10 لتحديد أعلى مقياس ممكن للهزات الأرضية علي كوكب الأرض، وهي في تصنيفها لم تحدث من قبل، وليس من المتوقع حدوثها إلي في حالات نادرة، وقد تخلف دمار كبيرة في حالة تمت تسجيلها هذه القراءة، أم القراءات الأخرى لمقياس رختر:
- أقل من 2 درجة لا يمكن الشعور به سوى الحيوانات.
- 2 إلي 3 شعور بسيط ويمكن رصده بالأجهزة.
- 4 إلي 4.9 شعور خفيف ولا يسبب أي أضرار.
- 5 إلي 5.9 معتدل وتتضرر منها البنيات الضعيفة.
- 6 إلي 6.9 قوي سبب ضرر حتى 160 كم.
- 7 إلي 7.9 كبير ويخلف أضرار بشرية ومادية.
- 8 إلي 9 درجات يعتبر مدمر ويسبب ضرر يمتد إلي مسافات طويلة.
ما الحيوان الذي يشعر بالزلزال قبل حدوثه
الحيوان الذي يشعر بالزلزال قبل حدوثه بساعة تقريبا هو الفيل الذي يعتبر من أضخم الحيوانات على الكوكب، ويتمثل الأمر في هروبه قبل كارثة جزيرة جاوة التي خلفت دمار كبير في عام 2004، ومن ثم تأتي باقي الحيوانات من حيث الترتيب التالي:
- الثعابين
- النمل.
- الثعبان.
- الكلاب.
- القطط.
- الأبقار.
- الدجاج.
- الأرانب.
- بعض الحشرات.
- الطيور.
- الحيوانات البحرية.
ماذا لو حدث زلزال بقوة 10
من ضمن التوقعات في عالم الزلازل وغيرها من العوامل الطبيعية التي تؤثر علي الإنسان والحيوان حدوث هزة أرضية قوية جدا، والتي ستخلف دمار لم يسبق للبشرة أن شاهدته مثلها علي الأطلاق، وقد يؤدي إلي تغيرات غير مسبوقة في تقسيم الأرض وفق التوقعات التالية:
- وقوع خسائر بشرية كبيرة جدا.
- تدمير كامل للمدن من مباني وبنية تحتية.
- تغير في ملامح المناطق الجغرافية.
- اختفاء جزر وظهور جزر أخرى.
شاهد أيضا: هل العالم الهولندي توقع زلزال أغادير بالمغرب
التعامل مع الأحداث من حولنا لا تتم وفق دراسة واضحة المعالم، فكل ما يتم طرحه عبارة عن تجارب ودراسات لم تكتمل الأركان بعد، فحتى هذه اللحظة لا يمكن التوقع او التنبؤ بعلم الغيب الذي لا يعلمه إلي الله عزوجل، لكن علي الإنسان الأخذ بالأسباب والتوقع والحذر.
