توقعات الزلازل في السعودية 2024، الزلازل حركة تعتز بها الأرض بشكل خفيف أو قوي تبدأ من 2 درجة إلي 10 درجات كل درجها لها تأثير مختلف على حياة النساء، فقد اعتمد العلماء على استخدام مقياس رختر لذبذبات والارتجاج من أجل تحديد مدى قوة الهرة الأرضية، فقد ضرب المناطق العربية في السنوات الماضية العديد من الدول العربية مثل مصر وسوريا وأخرها ما حدث في مملكة المغرب، فهل هنالك توقعات لحدوث الزلازل في السعودية 2024.
توقعات الزلازل في السعودية
وفق دراسات من علماء الجيولوجيا تتحدث عن استبعاد حدوث زلازل مدمرة تضرب أراضي المملكة في الفترة الحالية، وهذا بناء على موقع السعودية القائم فوق صفيحة مستقرة نسبيا دونا عن باقي الدول الأخرى، لكن هذه الدراسات لا تمان حدوث الأمور التالية:
- حدوث بعض الهزاز الأرضية في حدود 4 درجات.
- ارتجاج بسيط قد لا يشعر به الانسان.
- مدة الهزات الأرضية لا تتجاوز بضع ثواني.
- لا تؤثر على المباني السكنية أو المباني الإسلامية.
- استبعاد أن يحدث هزات في الرياض بسبب قوة الطبقة الصخرية في المنطقة.
قائمة الزلازل في السعودية
وقت بعد الزلازل التي سجلها التاريخ على الأطراف الحدودية مع دول الجوار خلال السنوات الماضية، والتي لم يشعر بها سكان المناطق الداخلية في المملكة، وذلك لأنها بعيدة جدا، وخاص في المناطق الغربية من السعودية، ويمكن التعرف على بعض الهزات التي وردت في كتب المؤرخين ومنها:
- 9 يوليو 551 وقعت في منطقة التلاقي مع لبنان والعراق.
- 18 مارس 1068 حدثة في مدينة تبوك.
- 1072 جنوب السعودية.
- 22 نوفمبر 1995 الحدود الاردنية المصرية.
- 9 يونيو 2004 منطقة تبوك.
- 17 مايو 2009 منطقة أملج.
- 19 مايو 2009 منطقة المدينة المنورة.
شاهد أيضا: صحة حديث كثرة الزلازل من علامات الساعة
ما الدول العربية التي يمر بها نطاق الزلازل
تتعرض بعد الدول بعش غير دائم إلي هزات أرضية بين الفينة والأخرى ناتجة عن الحركة غير المستقرة لصفائح الأرض، وتدفع الحمم البركانية في باطنها، كما تثر حركة اللابة على استقرار بعض المناطق مما يؤدي إلي حدوث بعض الهزات المدمرة في بعض المناطق ومن الدول المعرض للزلازل:
- سوريا
- لبنان
- ليبيا
- تونس
- الجزائر
- المغرب
- مصر.
هل يستطيع احد ان يتنبأ بالزلازل
وفق أخر التقارير المرسلة من العلماء وبعد حدوث الكثير من الكوارث التي لم يستطيع الانسان التعرف علي مسبباتها في المقام الأول، لا توجد أي دراسات يمكن من خلالها التعرف بشكل مسبق علي الضرب الزلزال القادمة أو حدوث تقلبات مناخية تؤدي إلي تشكل الأعاصير المدمر والفيضانات، بل أم الدراسات الحالية تعتمد علي التعرف علي الهزات الأرضية بعد حدوثها فقط.
بعد ما حدث في المغرب أصبحت الدول العربية أكثر حرصة على البحث عن سبل التوقع لحدوث أي زلازل مدمرة في البلاد العربية الناتجة عن التقلبات السريعة في الطقس، وزيادة الانبعاثات السامة إلي الجو، بالإضافة إلي زيادة معدلات ثاني أكيد العربية التي تجعل من الأرض غير مستقرة.