اخر توقعات العالم الهولندي عن الزلزال، العالم الهولندي فرانك هوغربيتس استطاع خلال السنوات الماضية أن يحسن التوقع لحدوث بعد التغيرات على كوكب الأرض، بالإضافة إلي وقع ضربات وهزات أرضية عنيفة في بعض المناطق، مثل ما حدث في تركيا خلال الأشهر الماضية، وقد تحدث قبل أيام عن وقع أحداث مؤسفة في منطقة المغرب العربي، هذه الدراسات التي يقوم بها العالم الهولندي تعتمد على مؤشرات متوفرة عند جميع العلماء لكن الفرق هو إخبار الناس عن اخر توقعات العالم الهولندي عن الزلزال.
اخر توقعات العالم الهولندي عن الزلزال
اخر الضربات التي توقعها العالم وحدثة بالفعل هو ما قاله عن المغرب مما أعادة للذاكرة الاحداث الدامية التي حدثة في منطقة تركيا، لكنه للأسف لم يستطيع التنبؤ بحدوث إعصار مدمر في ليبيا وذلك يضعه في خان الشك والتكهنات، ومن أخر ما توقع ما يلي:
- حدوث هزات ارتدادية قصيرة المدى وضعيفة في المغرب.
- لا يوجد أي ضربات عنيفة ستحدث الفترة المقبلة.
- من المتوقع أن يحدث هزات مدمرة في العراق ولبنان وإيران.
- البرتغال للتعرض إلي هزات عنيفة.
- اسبانيا كذلك وإيطاليا عليها الحرص خلال الأيام القادمة.
- اما مصر فستحدث بعض الهزات البسيطة.
على ماذا يعتمد توقع حدوث الزلزال
يعتمد العلماء في التوقعات التي يتم نشرها عبر مواقع التواصل أو القنوات الإخبارية على عدة مؤشرات استحدثها العلماء بعد مراقبة سلوكيات الزلازل على مر السنين، فمن خلال هذه الدراسات يستطيع التعرف علي اقتراب حدوث امر خطير ومدة شدة، لكن لا يمكن تحديد في أي وقته وأي منطقة سيضرب عبر العوامل التالية:
- مراقبة سلوك الحيوانات.
- مؤشرات الفي بي والفي أس.
- الانبعاثات الناتجة عن الرادون.
- خلل في المجال الكهرومغناطيسية.
- قراءة المؤشرات الصادرة عن جهاز van.
- ظهور بعض الظواهر الغريبة.
- حدوث زلازل صغيرة تتطور إلي كبيرة.
- اقتراب الصفائح من بعضها.
شاهد أيضا: هل العالم الهولندي توقع زلزال أغادير بالمغرب
اكثر الدول التي يحدث فيها الزلازل
تتواجد أغلب الضربات الزلزالية العنيفة في المناطق الواقع علي 3 مواقع او أحزمة علي الخريطة العالمية، وهي المتواجدة في مناطق الصدع الصخري في الأرض، بالإضافة إلي مناطق الالتقاء الصفائح الأرضية، ومن هذه الدول دائمة حدوث الزلازل:
- اليابان
- إندونيسيا
- الصين
- الفلبين
- إيران
- تركيا
- بيرو
- الولايات المتحدة
- إيطاليا
- المكسيك
- روسيا.
هل اكتمال القمر له علاقة بالزلازل
القمر له تأثير كبير علي الأرض فهي التي تؤثر علي عمليات المدة والجزة علي سواحل الشواطئ، كما تؤثر علي أمور مختلف تحدث علي سطح الأرض بفعل تأثير جاذبية القمر عند اقترابه وابتعاده عن مستوى سطح الأرض، لكن الدراسات الحديثة نفت أي علاقة بين اقتراب او ابتعاد القمر علي الأرض بحدوث الزلازل الأرضية أو البراكين والتسونامي المدمرة.
لا يمكن التعرف بالتحديد أي الدول التي يمكن ات تضربها الزلازل خارج نطاق الاحزمة الزلزالية، فمن المتوقع دوما في أي وقت أي يحدث هزات أرضية مختلفة القوة بين الوقت والأخرى، لكن لا يمكن توقع مدى القوى الصادر عنها، وكم سيخلف أضرار بشرية ومادية، وهي أمور غيبية لا يعلمها إلي الله.