كم عدد ابواب الحرم القدسي

كم عدد ابواب الحرم القدسي، قد تم بناء سور القدس في العهد الكنعاني، ولكنه تعرض إلى الخراب عدد من المرات، وكان ذلك على يد عدد من الغزاة على مر السنوات، وكانت العملية الأخيرة التي أدت إلى تدمير هذا السور على يد الملك عيسى الأيوبي، وكان ذلك تخوفاً من احتماء الجيوش الصليبية به، وقد قام الملك سليمان القانوني بإعادة بناء السور وإعماره، حيث قام بجمع عائدات الضرائب لخمس سنوات، ويضم الحرم القدسي عدد من الأبواب المفتوحة والمغلقة، ومن خلال موقع زاد نت كان علينا عرض كم عدد ابواب الحرم القدسي.

كم باب للحرم القدسي الشريف

القدس هي زهرة المدائن، وتعد من أظهر الأماكن على الأرض، فهي مدينة التاريخ، وأهم ما يميزها هو السور الذي يحيط بها، والذي ما زال قائم حتى يومنا هذا، فقد كان هدف بناءه هو الحماية من الأعداء، والتصدي لأي هجوم على القدس الشريف، وضم سبعة أبواب مفتوحة وأربعة أخرى مغلقة، وعليه فإن للحرم القدسي الشريف 11 باب ويحمل كل باب من هذه الأبواب اسم خاص به، ومعظم الأبواب التي يتم استعمالها في الوقت الحالي تعود لزمن السلطان سليمان القانوني، فهو من قام ببنائه عام 1542م.

ما عدد أبواب المسجد الأقصى وأسمائها

يوجد للمسجد الأقصى المبارك خمسة عشر باباً، ومنها عشرة أبواب مفتوحة وخمسة أبواب مغلقة، وتقع الأبواب السبعة على السور الغربي للمسجد، ويتم استعمالها للصلاة ما عدا باب المغاربة الذي تم استثنائه بسبب القرارات التي أصدرتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي، وجاءت أسماء أبواب المسجد الأقصى:

• باب المغاربة.
• باب السلسلة.
• باب المطهرة.
• وكذلك باب القطانين.
• باب الحديد.
• باب الناظر.
• باب الغوانمة.
• كذلك باب العتم.
• باب حطة.
• باب الأسباط.
• باب الجنائز.
• باب الرحمة.
• الباب المزدوج.
• الباب الثلاثي.
• باب المطهرة.

شاهد أيضاً: كم تبلغ مساحة الحرم المكي الشريف

كم عدد أبواب القدس المفتوحة

هناك سبعة أبواب مفتوحة لأبواب القدس الشريف، وأربعة أبواب مغلقة، ولكل باب له المكان الخاص به، والذي يعود تاريخه إلى زمن السلطان سليمان القانوني العثماني، الذي استطاع أن يعيد سور القدس وأن يقوم بفتح أبوابها، وجاءت الأبواب كالتالي:

• باب العامود.
• باب الساهرة.
• باب الأسباط.
• باب المغاربة.
• وكذلك باب النبي داوود.
• باب الخليل.
• باب الحديد.

 أسماء أبواب القدس المغلقة

هناك أربعة أبواب للقدس ما زالت مغلقة، والتي يعود بنائها إلى العهد الأموي، وإلى الحكم العثماني، وقد تم إغلاقها لأسباب عسكرية في ذلك الوقت، وعليه جاءت أسماء هذه الأبواب على النحو التالي:

• الباب الذهبي: وقد تم تسميته بذلك الاسم بسبب جماله، وتم بناءه في العصر الأموي، ويطلق عليه اسم باب الرحمة أو التوبة.
• الباب الثلاثي: هو الباب الذي أغلقه صلاح الدين وكان ذلك لكي يحمي المسجد الأقصى والقدس من الغزو.
• الباب المزدوج: وهو الباب الذي تم بناءه في عهد عبد الملك بن مروان، وقد تكون من بابين كل منها له قوس في أعلاه.
• الباب الواحد: قد تم بناء هذا الباب لكي يؤدي إلى الحرم مباشرة وكان بناءه في عهد عبد الملك بن مروان.