من هو ماهر الدغيم واهم المعلومات عنه ، ماهر الدغيم واحداً من الشخصيات المعروفة في الوطن العربي الذي تقلد عدداً من المناصب الهامة خلال مسيرته المهنية، ومن بينها منصب رئيس مجلس إدارة معهد القرن الحادي والعشرين، بالإضافة إلى دراساته وخبرته في المجال السياسي، حيث ساهم في إنشاء المركز الأوروبي للبحوث الاستراتيجية، بجانب مشاركته في مؤتمرات مراكز بحثة مختلفة في العديد من الدول، ولكن قد برز اسمه في الفترة الأخيرة بعد أن تم إصدار قراراً يفيد بإسقاط الجنسية التركية عن المجنسين السوريين، وكان من بينهم ماهر الدغيم ، لذا عبر موقعنا زاد نـــت سوف نوافيكم بـ من هو ماهر الدغيم واهم المعلومات عنه.
من هو ماهر الدغيم
من هو ماهر الدغيم واهم المعلومات عنه ، إنه سياسي سوري قد ساهم في السياسة الخارجية بتركيا بخبرته الواسعة لهذا المجال، بالإضافة إلى أنه يعمل على إجراء البحوث السياسية ومن بينها بحث حول القضايا العرقية والعولمة في أوراسيا، بجانب مشاركته في الكثير من الأعمال الهامة التي جعلته شخصية معروفة على مستوى العالم، ولعل أبرزها إنشاء المركز الأوروبي الآسيوي ، وعضواً في حزب الحركة الوطنية.
علاوة على ذلك فإنه قد شارك أيضاً في مؤتمرات جامعات بحثية في القاهرة والإسكندرية وواشنطن بجانب لندن وموسكو، لذا فقد حظي على شهرة واسعة ونجاح كبير.
أهم المعلومات حول ماهر الدغيم
من هو ماهر الدغيم واهم المعلومات عنه ، بعد القرار الأخير الذي تم إصداره حول سحب الجنسية من المجنسين السورين، ومن بينهم ماهر الدغيم ، قد أصبح الجميع يرغب بالتعرف على أهم المعلومات حوله ، فهو من الشخصيات الناجحة الذي يعمل في مجال تحويل الأموال في تركيا، لذا فانتقل للعيش فيها ، وحصل على الجنسية التركية، ولكن في الفترة الأخيرة قد ذكر بأنه تم سحب الجنسية التركية منه ومنعه من الدخول إلى مطار اسطنبول.
قصة ماهر الدغيم
قد تصدر في الساعات الماضية قراراً عبر منصات الانترنت يفيد بسحب الجنسية التركية من السياسي ماهر الدغيم، وتسليمه إلى نظام السد قسراً ، مما أثار ذلك الأمر جدلاً واسعاً في الأوساط، فقد ذكرت بعض المصادر بأنه محتجز لدى المخابرات الجوية ، وذلك بعد اتجاهه إلى دمشق ، علماً بأنه من الشخصيات المالكة لشركة حوالات مالية تكون نشطة في عدد من المناطق المختلفة بما في ذلك تركيا وشمال غربي سوريا.
من هو ماهر الدغيم واهم المعلومات عنه ، إنه من الشخصيات التي تصدر اسمها بشكل كبير في الآونة الأخيرة بعد أن تم تسليمه لنظام الأسد، لسحب الجنسية التركية منه.