اذا سمعت اسمك بسالفه، فالسالفة هي من الأمور المجتمعية التي تحدث عند اجتماع افراد من القبيلة في مكان ما، أو الاصدقاء ويتم الحديث عن أمور حدثة في الماضي، وقد يتم ذكر بعض الأسماء او الشخصيات، كما تعد من الأمور الخاصة بالجلسات العائلة كذلك فالحديث عن الماضي والبطولات التي قام بها كبار السن في المجلس تعطي انطباعا عن أهمية الفرد في المجتمع، كيف ساعد الأجداد والآباء في توفير الجو المناسب من أجل حياة كريم في امان وسلام، فماذا أفعل اذا سمعت اسمك بسالفه.
اذا سمعت اسمك بسالفه
اذا سمعت اسمك بسالفه من الريئكشنات المستخدمة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وهي نوع من السخرية الدالة على حب الفضول لتعرف على سالفة أحد الأشخاص والتعرف على أسراره سواء في الأمور الإيجابية أو السلبية والتي نتعرف علة آدابها في النقاط التالية:
- رد السلام عند الدخول إلي المجلس.
- تجنب احداث الفوضى واذية الجالسين للجلوس في الأمام.
- عدم الافساح بين الجالسين للجلوس.
- عدم التهامس عند حديث الكبار.
- الابتعاد عن المجالس التي لا فائدة منها.
- الحفاظ على الأسرار التي تم ذكرها في المجلس.
رياكشن اذا سمعت اسمك في سالفه
انتشر عبر مواقع التواصل مثل التي توك فيديوهات تتحدث عن طريقة الاستماع او الانصات في الحديث عند ذكر أسمك في مجلس أو عند حديث الأهل عنك، من خلال اظهار تفاصيل الوجه والهيئة التي يكون عليها الجسم في الرغبة بالتعرف على تفاصيل هذا الحديث، وهي نوع من المزاح والفكاهة:
شاهد أيضا: كيف اطلع سالفة مع صديقي
صور اذا سمعت اسمك بسالفه
بعض الصور تعبر عن الفضول الكبير في معرفة ماذا يتحدث الأخريين، ويكون الامر من خلال الانصات بعناية كبيرة لصماح أكبر كمْ من المعلومات، أما في حال القيام ببعض الأعمال التخريبية فيكون الأمر أكثر ارباكا وخوفا لتعرف على رد الأخريين على هذا التصرف وهذا التصور تعبر عن حالة سماع اسمك في مجلس:
كيف اتعامل مع شخص يتكلم عني بسوء
من أفضل الأفعال التطبيقية المستخدمة من أجل التعرف على وسائل الردع في حال بدأ الأخريين بالحديث عنك في عدم حضورك، والتركيز على الجوانب السلبية فقط، وعدم ذكر الجوانب الإيجابية يجب الأخذ بالنصائح المهمة التالية لتخطي الأمر بكفاءة عالية:
- تجاهل الأمر تماما ولا تلقي له بالا.
- تعامل معهم بأخلاقك لا أخلاقهم.
- حاول الابتعاد عن النمامين.
- يجب التعرف على هدف من نقل لك الخبر.
- لا تبادل الحديث السيئ بالمثل.
- تمكن أخبار شخص آخر مسؤول عن هذا التصرف.
الغيبة والنمية من الأمور السيئة التي تهدم المجتمعات، وتؤثر على ترابط الأشرة، لذلك أمرنا الرسول الكريم بعد القيام بها، وصد الأبواب أمام هذه التصرفات، كما أمرنا الله عزوجل بأن نتأكد من المعلومات التي تصل إلينا لعدم الضرر بالأخريين دون علم.
