التشهد في الصلاة كاملا مكتوب pdf ، يعد التشهد في الصلاة من أهم الأمور التي يجب على المسملين والمسلمات معرفتها وتعليمها للأطفال الصغار، حيث إن إقامة الصلاة هي من أركان الإسلام، وبالصلاة نشعر بالراحة والتقرب من الله هو الحل لجميع المشاكل التي نواجهها، وعلمنا الرسول محمد صلى الله عليه وسلم أركان الصلاة وكيفيتها وجميع شروطها وسننها بداية من الوضوء للتسليم، كما وإن العهد الذي بين المسلمين والمشركين هو الصلاة، ولذلك فإن من ترك الصلاة فقد كفر والعياذ بالله عز وجل، ومن خلال موقعنا زاد نت سنتعرف معكم على التشهد في الصلاة كاملا مكتوب pdf.
التشهد في الصلاة كاملا مكتوب
يعتبر التشهد في الصلاة من أركان الإسلام الخمسة التي يجب علينا معرفتها، حيث إن التشهد هو الركن الأول من أركان الإسلام، والصلاة لا تصح دون نطق الشهادتين، وعندما ننطق التشهد نشعر بالسعادة والطمأنينة، وهذا لأن كلمات التشهد من التحيات التي قامت الملائكة بتحية الرسول الكريم فيها عندما كان في رحلة الإسراء والمعراج، كما ويمكن الوصول لملف التشهد في الصلاة كاملا مكتوب عبر النقر هنا.
ماذا أقول في التشهد الأول والأخير
ما هو التشهد الاول والتشهد الثاني في الصلاة
التشهد الاول والتشهد الثاني في الصلاة قد علمنا إياه النبي الكريم صلوات الله عليه وتسليمه، حيث هناك تشهدين بالصلاة، وهناك العديد من السنن التي يتم علمها عند التشهد، ومن هذه السنن هي جلسة الافتراش بجلسة التشهد الأولى، ويقصد من هذه الجلسة نصب الرجل اليمنى وفرش الرجل اليسرى وثنيها عندما نقوم بالجلوس عليها، وإن التشهدين كالآتي:
- التشهد الأول “اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمداً عبده ورسوله اللهم صل علي محمد وال محمد”.
- التشهد الثاني “اشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له واشهد ان محمداً عبده ورسوله اللهم صل علي محمد وآل محمد السلام عليك ايها النبي ورحمة الله وبركاته السلام علينا وعلي عباد الله الصالحين”.
متى نقول التشهد الاول والاخير في صلاة
قام العلماء بالإجماع على أن التشهد من أركان الصلاة التي لا تصح الصلاة إلا بها، حيث ينقسم التشهد لجزأين وهما التشهد الأول الذي يكون بالركعة الثانية بالصلاة الثلاثية والرباعية، بينما التشهد الثاني بالركعة الأخيرة من جميع الصلوات، واختلف العلماء بحكم التشهد الأول والثاني.
يحتاج الوالدين لتعليم التشهد في الصلاة لأبنائهم وبناتهم الصغار، حيث إن التشهد من أهم أركان الصلاة التي لا يمكن للصلاة أن تكون صحيحة إلا به.