من هي الملكة اليونانية المرتبطة بالقمر، الحضارة اليونانية بدأ في عام 12 في حوض البحر المتوسط، فقط أمدة هذه الحضارات إلي الغرب والشرق لتعلن امتداد الحضارة في الكثير من بلاد العالم، وهذا ما تظهر الاثار الرومانية التي تتواجد في كثيرا من البلاد المطلة على البحر المتوسط، فقد تأثر المواطنين بالأفكار التي حملها قادهم وحكماهم، فقد عبدو الأديان التي تدين بها ملوكهم، ونصب أنفسهم آلة على العباد، وظهر منها ألة القمر والحب والحرب وغيرها ومن ضمنهم الملكة اليونانية التي نصبة إله للقمر.
الملكة اليونانية المرتبطة بالقمر
الملكة اليونانية ديانا هي آلة الصيد والقمر والولادة في نفسة الوقت، فقد عاشت الملك التي تملتك هذه القدرات في زمان الحضارة الرومانية، وكانت تعادل في ذلك الزمان الإله أرتميس في الحضارة الإغريقية، ومن أهم المعلومات حولها في النقاط التالية:
- تعود أصلوها الملكة إلي إيطاليا.
- كانت عامة الناس تعبده وتمجدها وتطلب منها التبرك.
- مازالت تعبد في اليوم الحالي لحصول على الجمال.
- حافظة طوال حياته على أن تكون عذراء ولم تتزوج.
- قدسها الرومان على أنها ثالوث.
- من هوايتها الصيد والمهارة العالية في استخدام رمي السهام.
- إلهة مفترقات الطرق والعالم السفلي
- إلهة الريف.
- إلهة الولادة والإخصاب.
من هو كبير الآلهة اليونانية
كبير الآلهة اليونانية هو القدر الذي عبر الأصل في الوجود، فاليونان لا يؤمنون بجود الخالق على الأرض، بالأمر يتطور إلي التفكير في أن الفراغ صنع لأرض والكائنات الحية ومن ثم أوجد البشر له صفات خاصة مثل:
- إله قاسي القلب لا يرى ولا يرحم أحد.
- تخضع لك جميع أشكال الحياة على الأرض والسماء.
- تخضع له جميع الآلهة والبشر والحيوانات.
- إله الجن والآخرة.
- فمصير البشرية والحياة بين يديه.
- لا أحد يستطيع من الآلهة تغير ما يريده القدر.
أسماء الآلهة اليونانية
اشتهر الكثير من الالهة التي وردة في كتب التاريخ التي عبدها الانسان في العصر اليوناني، وما يزال بعض هذه الآلهة يتم عبادته إلي يومنها هذا معتقدين بأنه لها القدرة على التحكم في مصير البشر في السماء ومن هذه الآلهة:
- آلهة الأوليم
- زيوس
- هيرا
- بوسيدون
- هاديس
- ديميتر
- هستيا
- هيفايستوس
- أثينا
- أريس
- أفروديت
- أبوللون
- أرتميس أو ديانا
- ديونيسوس
- هرميس.
شاهد أيضا: كيف انتقلت الفلسفة اليونانية الى العالم الاسلامي
بسبب الجهل الكبير في الماضي اعتقد الناس أن البشر قد تمتلك قدرات خارقة وليدها القدرة على العطاء والعلاج، بالإضافة إلي تقديس التماثيل التي ترمز إلي الهة وثنية لا تضر ولا تنفع ولا تسمن من جوع، وذلك بسبب حالة الهيمنة بالقوة على معتقدات البشر، أما الان فالبعد عن الله هو سبب تصديق مثل هذه المعتقدات.