تفاصيل قصة الطفل شنودة ، لقد عادت قصة الطفل شنودة تتصدر الترند ووسائل الإعلام مؤخراً بعد التفاصيل الجديدة في ظل القرارات الأخيرة التي صدرت عن المحكمة الإدارية بـ عدم الاختصاص مع رفض الدعوة التي رفعها مُحامي العائلة التي ربت الطفل وظل لسنوات طويلة يعيش معهم وتحت رعايتهم، حيُث أن القصة تم تداولها بصورة كبيرة على منصات التواصل الاجتماعي، الأمر الذي دفع الكثيرين للحديث والتساؤل عن تفاصيل قصة الطفل شنودة، وهذا ما يقدمه إليكم موقع زاد نـــت.
قصة الطفل شنودة كاملة
قصة الطفل شنودة تثير الجدل في مصر، حيثُ أن السيدة أمال فكري التي ربت الطفل شنودة والتي وجدت في أحد الحمامات في الكنائس الحمراء مع زوجها قامت بأخذ الطفل وتربيته كونها لم تحظى بالأمومة مًطلقاً لمدة استمرت حتى سبعة وعشرين عاماً، حيُث أطلقت عليها هذا الاسم، وعاش الطفل مُعزز مُكرم وتم تلبية كافة الاحتياجات إليه، ولكن كانت أحد السيدات القريبة من العائلة هي من تعرف بهذا السر لذلك بسبب الخلاف على الميراث قامت بإبلاغ الشرطة عن الطفل لأنه هو صاحب النصيب الأكبر من الميراث، ولقد قامت الجهات المختصة بإجراء اللازم وأخذ شنودة منهم لدار الرعاية.
اخر اخبر الطفل شنودة
في الساعات القليلة الماضية تم نشر اخر اخبر الطفل شنودة في تاريخ 18 مارس من العام 2018 م، وعادت القصة مرة أخرى تضخ على المنصات الاجتماعية حيثُ أنها بدأت في العام 2018 ميلادياً، إذ أن عائلة مسيحية هم من قاموا بتربية هذا الطفل الذي وجد في حمام الكنيسة التي تتبع إلى مصنع عربي يقع بالتحديد في القاهرة بمصر، ولقد أعلنت المحكمة الإدارية بعدم الاختصاص، وبناء على نظام الأسر البديلة تم إلحاق الطفل في دار الرعاية لأنه مُجهول النسب، ليعود بعد صراع النسب مجهول الهوية.
عودة الطفل شنودة
بناءََ على القضاء الإداري قام برفض دعوى عودة الطفل شنودة، إلى أسرته بالتَبني، حيُث أن القرار الأخير الذي صدر عن المحكمة الإدارية في مصر، ومن الجدير بالذكر على أن هذا الخبر تسبب في صدمة وانهيار كبيرة من والدة الطفل شنودة في التبني وضجت المنصات الاجتماعية بالفيديو وهي تبكي وتصرخ قائلة أنا عاوزة ابني، والطفل حالياً في دار الرعاية لأنه مجهول النسب.
أسئلة شائعة حول قصة الطفل شنودة
- ما هي حكاية الطفل شنودة، إنه الطفل الذي تم العثور عليه في أحد الحمامات للكنائس في منطقة الزاوية الحمراء، وقام الزوجان من عثرا عليهم بتربيته.
- ماذا تم في قضية الطفل شنودة، أصرت الحكومة على قرابة أربع سنوات من تربيته وحضانته وإعطائه كُل حنان الأمومة.
- هل الطفل شنوده رجع لأهله، لا بل يرجع إلى الطفل لأهله الذين ربوه.