في اي مدينه يقع جامع الزيتون، يعتبر الجامع او المسجد هو دار عبادة للمسلمين من اجل أداء الصلوات الخمس التي فرضت على المسلمين، ومنها جامع الزيتون الذي يرجع تاريخ تأسيسه الي القرن الثامن وتم إعادة بناءه في القرن التاسع، وكان من اكثر المساجد شهرة في العالم الإسلامية بسبب بناءه بطريقة معمارية فريدة من نوعها يحاكي العمارة الإسلامية، واصبح الزيتون هو الجامع الأكثر شهرة في مدينته التي يقع بها.
يقع جامع الزيتون في مدينة
جامع الزيتون هو من المساجد الكبرى التي توجد في الجمهورية التونسية، ويقع بالتحديد في مدينة تونس العتيقة، ويعرف باسم جامع الزيتونة المعمور او الجامع الأعظم، وهو اكبر واقدم مسجد يوجد في تونس، تم تأسيسه في عام 79 للهجرة وذلك بامر من حسان بن النعمان، ويعتبر هذا الجامع هو ثاني اقدم مسجد في تونس بعد مسجد عقبة بن نافع للذي تأسس عام 670 ميلادي في مدينة القيروان.
- في مدينة العاصمة التونسية تونس.
كم تبلغ مساحة جامع الزيتون
تبلغ مساحة جامع الزيتون ما يقارب 5000 متر مربع، والذي تم تصميمه بتسعة أبواب والذي يتوفر فيه قاعدة داخلية تتكون من 184 عمود، وهذا المسجد من المساجد الاثرية التاريخية القديمة فهو ثاني اكبر مسجد في تونس، ويأتي الي هذا المسجد العديد من السياح من مختلف دول العالم من اجل زيارة المسجد وأداء الصلوات به، والاستمتاع بمشاهدة فن العمارة الإسلامية والزخارف التي توجد على جدار المسجد.
- 5000 متر مربع.
شاهد أيضا: اين يوجد مسجد السيده رقيه
أسماء علماء جامع الزيتون
كان جماع الزيتون مكان لتقلي العلوم الدينية والإسلامية، وساهم بشكل كبير جدا في نشر الدعوة الإسلامية عبر القرون الماضية، وتخرج من الجامع العديد من العلماء والفقهاء في الشريعة الإسلامية، ولعل ابرزهم الاتي:
- أبو القاسم الشابي.
- الرئيس هواري بو مدين.
- ابن عرفة.
- عبد الحميد بن باديس.
- عبد العزيز الثعالبي.
- محمد الخضر حسين.
- ابن خلدون.
- الإمام المزاري.
- محمد التيجاني السماوي.
- أبو الحسن الشاذلي.
- محمد الاندلسي.
- محمد الشريف.
- أحمد الشريف.
- ابراهيم الريحاني.
يعتبر جامع الزيتون هو من اشهر واكبر المساجد التي توجد في مدينة تونس العتيقة في الجمهورية التونسية، وهذا المسجد تأسس في عام 698 ميلادي الموافق 79 هجري، وكان امر انشاءه من حسان بن النعمان وتم بناء المسجد على مساحة 5000 متر مربع، ومازال هذا المسجد موجود الي يومنا هذا يأتي اليه السياح من مختلف دول العالم من اجل الاستمتاع بمشاهدة جمال المسجد وأداء الصلوات الخمس فيه.