كم تبلغ ثروة خميس الخنجر ، الخنجر من أبرز الشخصيات السياسية في العراق، تولى عدة مناصب فيها كان من أبرزها رئيس لتحالف عزم المشترك في الانتخابات التشريعية ومنصب رئيس تحالف السيادة لتحالف عزم وتقدم، عرف عنه تأييده للمقاومة العراقية ضد الامريكان، قيل انه من أثرياء العراق حيث كون ثروته بعد الاستحواذ على ثروة عائلة الخنجر بعد الاحتلال الأمريكي ولكنه نفى كل تلك المزاعم، ان كنت ترغب في التعرف على كم تبلغ ثروة خميس الخنجر؟ تابع معنا المقال هنا في زاد نت.
من هو خميس الخنجر
خميس الخنجر هو الشخصية السياسية التي كانت دائما ما تثير الجدل حولها، فتارة بسبب النجاحات السياسية التي حققها في دولة العراق وتارة بسبب ثروة خميس الخنجر التي اثارت تساؤل الكثيرين، يعرف ان له علاقات قوية مع الدول العربية الأخرى مثل دول الخليج العربي وتركيا مما ساهم ذلك في جعل نفوذه السياسي أكبر.
خميس الخنجر السيرة الذاتية
خميس الخنجر السياسي العراقي ذو الثروة الكبيرة، قيل في ثروته انه استطاع ان يجمعها من عائلته بعد الاحتلال الأمريكي، نفى الخنجر كل الادعاءات والتهم التي وجهت له، ان كنتر ترغب في التعرف على سيرته الذاتية بشكل أكبر هنا:
- اسمه الكامل : خميس فرحان علي الخنجر العيساوي.
- تاريخ ميلاده : 8 سبتمبر عام 1965 ميلادي.
- جنسيته : عراقي.
- كنيته : أبو سرمد.
- مهنته : سياسي عراقي.
- مدرسته الأم : جامعة صلاح الدين.
- مؤهلاته الدراسية : علوم سياسية.
طالع أيضاً : كم ثروة خالد ال سيف ؟
كم هي ثروة خميس الخنجر
كان خمس الخنجر من الأشخاص الذين لاحقتهم الكثير من الشائعات حول ثروة خميس الخنجر وكيف حصل عليها، يذكر ان الخنجر من الشخصيات الثرية في العراق ولكن لا يستغرب المحللون هذه الثروة كونه سياسي مشهور وله نفوذ وسلطة كبيرة وعلاقات مع كل من دول الخليج وتركيا فمن الممكن ان يكون قد جمعها من خلال نجاحاته وانجازاته على الصعيد المحلي والدولي.
ما هي تهمة خميس الخنجر
خميس الخنجر من الشخصيات التي تكرهها أمريكا، عرف عنه انه معادي لها بشكل كبير، دائما ما كان يحرض عليها فرضت أمريكا عقوبات عليه بتهم مختلفة وهي:
- اتهمت أمريكا خميس الخنجر انه يستعمل ثروته للرشوة والفساد.
- أصدرت أمريكا امر بالقبض عليه وحجز أمواله بتهمة دعم الإرهاب.
تابع أيضاً : كم ثروة ميكي موكيش جاغتياني
خميس الخنجر السياسي العراقي وصاحب الثروة الكبيرة الداعم للعراق وتركيا والمعادي لأمريكا، اتهمت أمريكا الخنجر بأنه يستعمل ثروته للفساد والإرهاب مما جعل السلطات تقبض عليه.
