من هو القسيس الامريكي الذي اسلم؟، إنه أحد الشخصيات التي ذاع صيتها مؤخراً عقب اعتناقه الإسلام عقب أن كان أحد أعلام الدين المسيحي، كما أنه شديد العداوة للدين الإسلامي والمسلمين، إلا أنه الآن قد أصبح من أكبر دعاة الإسلام في أمريكا الشمالية، كما يؤول إليه الفضل في إسلام الكثير من الأشخاص على يديه، فمن هو القسيس الامريكي الذي اسلم؟ هذا ما سوف نتعرف عليه معاً عبر موقع زاد نت.
من القسيس الامريكي الذي اسلم
من هو القسيس الامريكي الذي اسلم؟ إنه يوسف إستس الذي كان قسيساً ثم اعتنق الإسلام، حيث كان اسمه قديماً جوزيف إدوارد إستس أو جوزيف إيستس وعقب إسلامه أصبح يطلق عليه يوسف، وفي ضوء ما سبق دعونا نتعرف على القسيس الذي أسلم:
- الاسم: جوزيف إدوارد إستس.
- تاريخ الميلاد: الأول من يناير 1944م.
- العمر: يبلغ من العمر 79 عاماً.
- الجنسية: يحمل الجنسية الأمريكية.
- الديانة والاعتقاد: يعتنق الديانة الإسلامية.
- المهنة: داعية إسلامي.
قصة إسلام يوسف استس القسيس الأمريكي
لقد تدافع العديد من الأفراد للتعرف على قصة إسلام يوسف استس القسيس الأمريكي، كونه قد غيّر ديانته من الديانة المسيحية إلى الديانة الإسلامية، علماً بأنه حصل على شهادته العلمية في ولاية تكساس في الولايات المتحدة الأمريكية، كما أصبح عالم موسيقي ناجح، إلا أنه الآن الشخصية الإسلامية الأعظم في العالم وقد حاول جاهداً إقناع أكبر عدد من الناس من خلال إلقاء المحاضرات والمواعظ الدينية.
كم عدد الذين أسلموا على يد يوسف استس
لم يتم التعرف على عدد الذين أسلموا على يد يوسف استس إلا أنه قد بذل قصارى جهوده من أجل دخول المئات من الناس في الإسلام، ويُذكر بأنه في إحدى المحاضرات التي قام بعقدها في ألمانيا أنه قام بإقناع جميع الحضور بالدخول في الإسلام والبالغ عددهم آنذاك ألف ومئتين وخمسين شخصا.
اقرأ أيضًا: قصة اسلام عائلة غطاس الصحيحة في صيدا
كيف أسلم يوسف إسلام
كيف أسلم يوسف إسلام أحد الأسئلة التي راودت العديد من الأفراد حيث بدأ بالابتعاد عن المعتقدات المسيحية التي نشأ فيها إلى أن قام شقيقه بإحضار نسخة من القرآن إليه بالرغم من عدم اعتناقه الإسلام إلا أنه قد شعر بشيء غريب تجاه الكتاب ما دفعه إلى التفكر والتدبر في خلق الله ثم الدخول في الإسلام.
من هو القسيس الامريكي الذي اسلم؟ هو جوزيف إدوارد إستس الذي قام بتحويل اسمه إلى يوسف بعد اعتناقه الإسلام، وقد ساعد الآلاف من الناس في الدخول إلى الدين الإسلامي من خلال إلقاء الخطب والمحاضرات الدينية.